يرى علماء النفس الفرنسيون ومن بينهم إليسا جودار وسرجا تيوري، أن ظاهرة صور السيلفي التي انتشرت بصورة جنونية بين الشباب، ليست إلا نوعا من الأنانية والنرجسية كما أنها نوع من الوحدة والانعزالية في الوقت المعاصر. وتشرح عالمة النفس الفرنسية إليسا، السليفى بأنه سؤال عن "الأنا" حيث أن الشخص يلتقط عدة صور لنفسه لجوانب مختلفة وهو بالتالي يضع أصبعه
باتت الصورة السيلفيSelfie Photo موضة العصر بل هَوَس العصر، فالجميع أصبح يريد تسجيل ما يدور معه من أحداث عبر التقاطها لنفسه وكأنه يريد أن يستخلص من الزمن ذكرى جيدة وأحياناً غريبة، وبعدها تبدأ خطوة الإعلان عن الصورة ويتم ذلك عبر مواقع التواصل الاجتماعي المتعددةFacebook, Twitter& Instagram ويقاس نجاح الصورة وجمالها بكم الإعجاب والتعليقات
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر